كان عاصي الرحباني يقف في وضعية الاستعداد للتصوير، وتقف ست الحب والجمال في مقابله تحمل الكاميرا، فطن هو أنها تبدو فاتنة بالكاميرا في هذا الثوب البريء.
ولأن عاصياً كان عبقرياً، وعرف أن الزمن لن يفوت تلك اللقطة نفخ صدره في محاولة لإضحاكها، ولأنها بريئة جداً، ولأنها تحبه جداً، ضحكت.
إنتبه الزمن أن تلك اللقظة لا بجب أن تفوت فالتقط لها تلك الصورة.
.........إنجي إبراهيم........
التدوينة إهداء لمرام..صديقتي الجميلة التي عثرت على الصورة وشاركتني بها، والتي منحتها ذات عنوان التدوينة.
هناك 3 تعليقات:
وعيونها يا طيري فنجانين
فنجانين من القهوة
ممتليان
http://www.youtube.com/watch?v=wTsuPk_6akc&feature=related
:)))
الله يا انجى :))
فعلا هى رقيقه جدا والفستان يحمل جزء من برائتها حتى ضحكتها
صورة روعه :)
إرسال تعليق