
(اسمعى نصيحتى...طنشيه فى الاول..طنشيه خاااااااالص)
لا اعرف..اعتقد انها تحبنى..بل انا موقن انها تحبنى..فى بداية علاقتنا/صداقتنا كانت لا تبالى كثيرا..كنت احرص على الرقة وعلى انتقاء الالفاظ وكانت هى لا تصدقنى..فقط تقول بعض الكلام المموه وترحل..كانت تجيب الهاتف بالصدفة..لم يكن رقمى يمثل لها شغفا من نوع ما..كثيرا ما أتانى صوتها عبر الهاتف محايد تماما..يجيب عن الاسئلة فى ملل من تريد ان تنتهى سريعا لتتفرغ الى اشياء اكثر اهمية..وكنت انا احاول تحسين وضعى معها باقصى طاقة..
(بصى يا بنتى ..البنات كتير..لو لقيتيه مركز معاكى بعد التطنيش يبقى هو ميهموش من الكتير دول غير واحدة بس..انتى.. ساعتها ابتدى اسألى عليه..)
بغض النظر عن شخصها فانا اعشق التطورات المنطقية..اى علاقة تتطور بمنطقية اعتقد انها علاقة مشبعة..ماذا يدعوها كى تتخلى عن برودها والكلمات التى لا تحمل معنى محدد وتبدأ فى القاء الاسئلة التى كانت تجيب عنها قبلا بالكثير من اللامبالاة..اذن هذه نقطة لصالحى وصالح علاقتنا..الفتيات لسن كالرجال..اعتقد انهن يملكن الدهاء ولكن فقط يستخدمنه فى الايقاع بمن يحببن ليس فى اللعب باعصابه..الرجل فقط هو من يلعب باعصاب الفتاة لانه يستطيع ان يفكر فيها بطريقة مخجلة اما الفتاة فلن تجنى شيئا من هذا..من فضلك لا تخبرنى انها تريد ان تغرر بى..اذن هى بدأت ان تفكر فى شخصى المتواضع كحبيب..
(حتى لو ليكى اصحاب ولاد بلاش تجيبى سيرتهم معاه..حسسيه ان هو الشىء الوحيد المذكر فى حياتك..فهميه انك مانحاه ثقتك الكاملة..مبتعرفيش تحكى الا معاه..حسسيه ان رأيه هو نص تصرفاتك..والنص التانى هو اللى انتى متأكدة..انه رأيه)
علاقتنا اخذت المنحى الذى كنت اتمناه من الداخل ولم اصرح به قط..اصبحت لا تستطيع ايذائى..هى تحبنى حتما والا لماذا تهرع لتسكب فى اذنى تفاصيل حياتها اليومية..اصبحت الان اكثر تحررا من الكلمات الرقيقة..اهتمامها منحنى الحرية الكاملة..لم اعد افكر فيها كما كنت قبلا..لا احرص على الاطمئنان عليها لان التقرير سيصلنى مفصلا قبل ان اطلبه..اصبحت جزء حقيقى من حياتها..عرفت فى هذه المرحلة انها موجودة الى الأبد ..
(يا بنتى طبيعى جدا انه يبقى الطرف الغير رقيق..هما الرجالة كدة..بس انتى بقيتى ادمان خلاص..سيبيه يتمادى..اقفشى عليه..لما تحسى انه هيتخنق ..صالحيه واتنازلى ..لما تتقابلوا بعد الخناقة البسى اكتر حاجة بيحب يشوفك لابساها..خليكى جميلة اوى..اول ما ينطق..حلو او وحش..بهدوء او بزعل..حتى لو اتكلم بلا مبالاة..انفجرى فى العياط وانتى باصة فى الارض..وخليكى متاكدة انك لما ترفعى عنيكى..هتلاقيه مذبهل)
علاقتنا اصبحت اكثر توترا ولكن للغرابة اكثر قوة..اصبحت جزء حقيقى من حياتى..بدونها سوف افقد جزء حيوى من انفعالاتى اليومية..مع شعورى الاكيد انها مرحلة فى حياتى واننى بالتاكيد لن اكمل معها الا اننى اصبحت احب وجودها واشعر انها تفرغ طاقة انفعالية ما من داخلى..اصبحت اكثر قسوة معها ولكن الغريب ان هذا يمنحنى حرية من نوع ما..اصبحت اكثر قدرة على التعامل معها بصلابة..تعجبنى اللعبة..اعرف انها لن تتخلى عنى بسهولة..ربما لن تتخلى عنى ابدا حتى أسأم أنا الامر..اذن لاستمتع بالفترة التى اشعر فيها اننى الاول والاخير..انا لا اخدعها..فقط هى تطورات منطقية استمتع انا فيها بموقع الفائز على طول الخط.لاول مرة ارى لعبة يهرع فيها الخاسر نحو الفائز كى يهنئه على بطولته..هذا هو ما تفعله معى هى حرفيا..من فضلك مهما كنت قديسا لا تخبرنى انك لن تستمتع اذا كنت فى موقعى..
(لما تتأكدى انه أدمنك...)
اعتقد اننى لن اتخلى عن علاقتى بها قبل ان اشغل الفراغ الذى ستركه فى حياتى بأخرى..لن استطيع ان احيا بدونها..لا لم احبها..اعتقد اننى لم احبها..انا فقط ادمنت اللعبة..لا تحاول ان تقنعنى ان السحر انقلب على الساحر واننى احببتها بالفعل..لا..تضحياتها واسلوبها الناعم لم يجعلاننى اقع فى هذا الفخ..انا الفائز وساظل الفائز..فقط سوف العب اللعبة الى مرحلة اعلى..لا ..لا تحاول اقناعى..انا لم احبها..
(قوليله باى باى..فرصة سعيدة اوى..game over)
حسنا..ليس كل من يربح الجولات يربح الحرب..تركتنى اربح جولاتها وفازت هى بالحرب بسهولة..شغلت انا بلملمة انتصارات زائفة حتى تصنع هى بطولة اسطورية..لم أكن اعرف ان الفتيات ايضا قادرات على التفكير فى الرجل بنفس الطريقة..لن اشغل نفسى بما جنته هى مقابل هذا..لن اشغل بالى بالتساؤل عن مغزى خوضها الحرب منذ البداية..انا لست فتاة..الفتيات فقط هم من ينفقن الوقت بعد المعركة للتساؤل عمن وضع الخطط الحربية..فقط انا اريد ان اعرف..كيف خاننى قائدى الاستراتيجى..كيف انقلب السحر على الساحر..وبأى منطق؟؟
..........انجى ابراهيم...............
لا اعرف..اعتقد انها تحبنى..بل انا موقن انها تحبنى..فى بداية علاقتنا/صداقتنا كانت لا تبالى كثيرا..كنت احرص على الرقة وعلى انتقاء الالفاظ وكانت هى لا تصدقنى..فقط تقول بعض الكلام المموه وترحل..كانت تجيب الهاتف بالصدفة..لم يكن رقمى يمثل لها شغفا من نوع ما..كثيرا ما أتانى صوتها عبر الهاتف محايد تماما..يجيب عن الاسئلة فى ملل من تريد ان تنتهى سريعا لتتفرغ الى اشياء اكثر اهمية..وكنت انا احاول تحسين وضعى معها باقصى طاقة..
(بصى يا بنتى ..البنات كتير..لو لقيتيه مركز معاكى بعد التطنيش يبقى هو ميهموش من الكتير دول غير واحدة بس..انتى.. ساعتها ابتدى اسألى عليه..)
بغض النظر عن شخصها فانا اعشق التطورات المنطقية..اى علاقة تتطور بمنطقية اعتقد انها علاقة مشبعة..ماذا يدعوها كى تتخلى عن برودها والكلمات التى لا تحمل معنى محدد وتبدأ فى القاء الاسئلة التى كانت تجيب عنها قبلا بالكثير من اللامبالاة..اذن هذه نقطة لصالحى وصالح علاقتنا..الفتيات لسن كالرجال..اعتقد انهن يملكن الدهاء ولكن فقط يستخدمنه فى الايقاع بمن يحببن ليس فى اللعب باعصابه..الرجل فقط هو من يلعب باعصاب الفتاة لانه يستطيع ان يفكر فيها بطريقة مخجلة اما الفتاة فلن تجنى شيئا من هذا..من فضلك لا تخبرنى انها تريد ان تغرر بى..اذن هى بدأت ان تفكر فى شخصى المتواضع كحبيب..
(حتى لو ليكى اصحاب ولاد بلاش تجيبى سيرتهم معاه..حسسيه ان هو الشىء الوحيد المذكر فى حياتك..فهميه انك مانحاه ثقتك الكاملة..مبتعرفيش تحكى الا معاه..حسسيه ان رأيه هو نص تصرفاتك..والنص التانى هو اللى انتى متأكدة..انه رأيه)
علاقتنا اخذت المنحى الذى كنت اتمناه من الداخل ولم اصرح به قط..اصبحت لا تستطيع ايذائى..هى تحبنى حتما والا لماذا تهرع لتسكب فى اذنى تفاصيل حياتها اليومية..اصبحت الان اكثر تحررا من الكلمات الرقيقة..اهتمامها منحنى الحرية الكاملة..لم اعد افكر فيها كما كنت قبلا..لا احرص على الاطمئنان عليها لان التقرير سيصلنى مفصلا قبل ان اطلبه..اصبحت جزء حقيقى من حياتها..عرفت فى هذه المرحلة انها موجودة الى الأبد ..
(يا بنتى طبيعى جدا انه يبقى الطرف الغير رقيق..هما الرجالة كدة..بس انتى بقيتى ادمان خلاص..سيبيه يتمادى..اقفشى عليه..لما تحسى انه هيتخنق ..صالحيه واتنازلى ..لما تتقابلوا بعد الخناقة البسى اكتر حاجة بيحب يشوفك لابساها..خليكى جميلة اوى..اول ما ينطق..حلو او وحش..بهدوء او بزعل..حتى لو اتكلم بلا مبالاة..انفجرى فى العياط وانتى باصة فى الارض..وخليكى متاكدة انك لما ترفعى عنيكى..هتلاقيه مذبهل)
علاقتنا اصبحت اكثر توترا ولكن للغرابة اكثر قوة..اصبحت جزء حقيقى من حياتى..بدونها سوف افقد جزء حيوى من انفعالاتى اليومية..مع شعورى الاكيد انها مرحلة فى حياتى واننى بالتاكيد لن اكمل معها الا اننى اصبحت احب وجودها واشعر انها تفرغ طاقة انفعالية ما من داخلى..اصبحت اكثر قسوة معها ولكن الغريب ان هذا يمنحنى حرية من نوع ما..اصبحت اكثر قدرة على التعامل معها بصلابة..تعجبنى اللعبة..اعرف انها لن تتخلى عنى بسهولة..ربما لن تتخلى عنى ابدا حتى أسأم أنا الامر..اذن لاستمتع بالفترة التى اشعر فيها اننى الاول والاخير..انا لا اخدعها..فقط هى تطورات منطقية استمتع انا فيها بموقع الفائز على طول الخط.لاول مرة ارى لعبة يهرع فيها الخاسر نحو الفائز كى يهنئه على بطولته..هذا هو ما تفعله معى هى حرفيا..من فضلك مهما كنت قديسا لا تخبرنى انك لن تستمتع اذا كنت فى موقعى..
(لما تتأكدى انه أدمنك...)
اعتقد اننى لن اتخلى عن علاقتى بها قبل ان اشغل الفراغ الذى ستركه فى حياتى بأخرى..لن استطيع ان احيا بدونها..لا لم احبها..اعتقد اننى لم احبها..انا فقط ادمنت اللعبة..لا تحاول ان تقنعنى ان السحر انقلب على الساحر واننى احببتها بالفعل..لا..تضحياتها واسلوبها الناعم لم يجعلاننى اقع فى هذا الفخ..انا الفائز وساظل الفائز..فقط سوف العب اللعبة الى مرحلة اعلى..لا ..لا تحاول اقناعى..انا لم احبها..
(قوليله باى باى..فرصة سعيدة اوى..game over)
حسنا..ليس كل من يربح الجولات يربح الحرب..تركتنى اربح جولاتها وفازت هى بالحرب بسهولة..شغلت انا بلملمة انتصارات زائفة حتى تصنع هى بطولة اسطورية..لم أكن اعرف ان الفتيات ايضا قادرات على التفكير فى الرجل بنفس الطريقة..لن اشغل نفسى بما جنته هى مقابل هذا..لن اشغل بالى بالتساؤل عن مغزى خوضها الحرب منذ البداية..انا لست فتاة..الفتيات فقط هم من ينفقن الوقت بعد المعركة للتساؤل عمن وضع الخطط الحربية..فقط انا اريد ان اعرف..كيف خاننى قائدى الاستراتيجى..كيف انقلب السحر على الساحر..وبأى منطق؟؟
..........انجى ابراهيم...............