الجمعة، 27 أغسطس 2010

لا تأتى فرادى


لا يمكن أن أحب شىء/شخص دون أن أفقده بسهولة
بالطبع ليس الداعى لكتابة هذا الكلام موت زرعتى فحسب..بل اقتناعى التام أن أمثالى ليست لهم فرحة



المدونة متوقفة إلى أن تستطيع صاحبتها التقاط أنفاسها..التعليقات مفتوحة..إدعولى
على فكرة القصة مش قصة الزرعة خالص..متحسسونيش انى كائن فضائى..أنا بس البوست كتبته بعد ما ماتت الزرعة على طول

هناك 7 تعليقات:

Ramy يقول...

بوست فى وقته

أسف للزرعه

نرجو عدم التوقف لفترة طويلة

غير معرف يقول...

مين قال ان مثلك ليست لهم فرحة
دى طبيعة الاشياء
ان الدنيا مدتها محدودة والفرحة فيها محدودة اكتر
انت عارفة ان هنا مش مكان الفرحة الكاملة ولا المستمرة
هونى على نفسك مهما كان مافقدتى
زرعة او مثيلاتها
ربنا يصبرك ويقوى قلبك ويسعدك

Rehab يقول...

وأنا أيضا ماتت زرعتى اليوم...وأردد من حينها "ما استحق الحياة من عاش لنفسه فقط"!

Kiara يقول...

ربنا يصبرك يارب

ويسعدك ويفرحك

مش تقولي انك مش ليكي فرحه

سبيها علي الله

إيمان هلال يقول...

الخيره فيما اختاره الله

سورى على الغلطه الاولى افتكرت حضرتك وحده

Lobna Ahmed Nour يقول...

انجي مش كائن فضائي انجي حد يستاهل يفرح
ربنا يفرحك ويريح بالك
قولي آمين وادعيلي أنا كمان

Tamer Moghazy يقول...

ساعات بنعمل كل حاجة عشان (الزرع) يعيش..
ومع ذلك....
......
..........
............بيختار انه (يموت)..!!